جمعنا لكم بعض من أقوال أحلام مستغانمي من مختلف رواياتها
أحلام تتميز بجرأتها...صراحتها عمق تحليلاتها للواقع الذي تعيشه المرأة
و نظرتها الشاملة للتفاصيل الدقيقة للمرأة ككيان... و في الحب
و نظرتها الشاملة للتفاصيل الدقيقة للمرأة ككيان... و في الحب
ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الإعتذار .. ، حتى لاتفقدي يوما احترام نفسك .. ، و أنتِ تغفرين له إهانات و أخطاء في حقكِ ، لا يرى لزوم الإعتذار عنها .، سيزداد تكراراً لها .. و إحتقاراً لك
غادري مخدعك حال استيقاظك اتمنى ان اجدك غدا امام فنجان قهوة تحتسينها على شرفة أحلامك اجلسي الى نفسك كل صباح امام الطبيعة بدل ان تجلسي الى ذاكرتك في سرير
على النساء ان يشفين من خوفهن الانثوي من المجهول
لا تغاري من ماضيه فأنت مستقبله ولا من عائلته لأنك قبيلته
ولا تكوني ساعته كوني معصمه
ولا وقته بل زمنه
تقمصي كل امرأة لها قرابة به
وكل انثى يمكن أن يحتاج إليها
لا تستسلمي لشهوة الانتقام أيا كان غدره بك
وحدها النفوس الصغيرة تهجس بالأذى لأنها لا تقدر إلا عليه
غادري حياة من أحببتي كنسمة و لا تدمري مكانا أقمت به
"الترقب حالة عبودية"
"يعيد الحب نفسهُ ببدايات شاهقة الأحلام .. و انحدارات مباغتة الألم..
و علينا أن نتعلم كيف ننتظر أن يوصلنا سائق الحب الثمل إلى عناوين خيبتنا"
"و لذا عليك أن تعيشها كلحظة مهددة، أن تعي أن اللذة نهب، و الفرح نهب، و الحب..
و كل الأشياء الجميلة، لا يمكن أن تكون إلا مسروقة من الحياة، أو من الآخرين..
فالمرء لا يبلغ المتعة إلا سارقاً في انتظار أن يأتي الموت و يجردهُ من كل ما سطا عليه"
" الإخلاص لا يطلب، إن في طلبهُ استجداء و مهانة للحب فإن لم يكن حالة عفوية،
فهو ليس أكثر من تحايل دائم على شهوة الخيانة و قمع لها.. أي خيانة من نوع آخر"
فهو ليس أكثر من تحايل دائم على شهوة الخيانة و قمع لها.. أي خيانة من نوع آخر"
إذا كان الحب هو أفضل عملية شد وجه فإن أفضل كريم ضد التجاعيد هو النسيان
لا تدعي الفقدان ينكتب بؤسا وتجاعيدا على وجهك اخرجي هذا الرجل أولا من وجهك، يجب ألا تريه في المرآة عندما تقفين أمامها في الصباح
لا تفتحي قلبك وهاتفك فورا لحب جديد، خذي الوقت الكافي لتأمل ذلك الحب ” الكبير” وهو يتحلل فيك وحولك ستتألمين، لكن ستشفين بطريقة أفضل
أمام كل المشاكل العاطفية أو النفسية تحصني بالإيمان وجاهدي الحزن بالتقوى بقدر إيمانك يسهل خروجك من محن القلب وفوزك بنعمة النسيان..لأن الإيمان يضعك في مكانة فوقية يصغر أمامها ظلم البشر
قومي من تحت الردم .. قومي من حزنك قومي .. افتحي نوافذ الحياة والا دخل الصقيع الى قلبك وبقي هناك كنت غزالة واصبحت من دببة القطب الشمالي تنامين سبعة اشهر
السرير ليس مكانا آمنا لإمراة تنشد النسيان فلا تطلبي اللجوء العاطفي اليه فالسرير كمين يقع فيه القلب النزف شوقا، المطعون عشقا اعتقادا منه انه ملاذ آمنن لفرط حميميته
غادري مخدعك حال استيقاظك اتمنى ان اجدك غدا امام فنجان قهوة تحتسينها على شرفة أحلامك اجلسي الى نفسك كل صباح امام الطبيعة بدل ان تجلسي الى ذاكرتك في سرير
"مراكب محملة بالأوهام عادت .. و أخرى بحمولة الحلم ذاهبة "
"إن لحظة حب تبرر عمراً كاملاً من الانتظار"
"الوقت عدو العشاق"
"و تختبر حالة يمكن فيها من البكاء الموت قهراً أمام قبر"
"الحب ككل القضايا الكبرى في الحياة ، يجب أن تؤمن به بعمق ، بصدق ، بإصرار ، و عندها فقط تحدث المعجزة"
" دون ملامسة الموت ، لا توجد حالة حب شاهقة بما فيه الكفاية لتسمى عشقاً"
كل يوم حين أستيقظ أقول "سأنساك اليوم ايضاً" ..كلّ يوم منذ أيّام ..لم يحدث أن نسيت أن أن أنساك
- في الرقص كما في الموت لا نحتاج إلى أحذية
- لا تغضب سيدي ..فقد كان لابد أن أنفيك بعيداً عن قلبي فأنا لا أجيد لغة الغباء ولا أطيق وجود رجل غبي على عرش قلبي
- انتيه! لا ترم بالفتات وتمضي فلست جائعة كي أرضى .. بالفتات
- انا أنثى..لكن في وقت الشدة تجد فيني رجولة أقوى من تلك التي توارت خلف لقب "رجل"الذي حمَلك إياه القدر ..بالخطأ
- عندما يريدون قتلك .. يستعمرون قلبك .. ثم .. يرحلون ببطء .. ليتركوك .. ما بين الموت و الجنون
- كيف تستطيع قتل الحب مرة واحدة دفعة واحدة وهو ليس بينك وبين شخص واحد انه بينك وبين كل ما له علاقة به
- حياتك حكمة إلهية ستدركين لاحقا نعمتها فكل شيء في حياتك يحدث لسبب ما
- انزعج من هذا المنطق العجيب للأقدار الذي يجعل دائما في كل علاقة بين رجل وامرأة طرفا لا يستحق الاخر
- أجمل الأشياء هي التي يقترحها الجنون ويكتبها العقل
- دوما كنت اقول لأمراءه كانت انا : لا تمرى عندما تشعل الحياة أضواءها الحمراء . تعلمى الوقوف عند حاجز القدر عبثا تزورين اشارات المرور . لا تؤخذ ألاقدار عنوة
- هل أخجل من قبلتك، وهل أندم عليها، أنا الذي بدأ عمري على شفتيك؟
- هو رجل الوقت عطراً . ماذا تراها تفعل بكل تلك الصباحات دونه ؟وثمة هدنة مع الحب ، خرقها حبه . ومقعد للذاكرة ، مازال شاغراً بعده . وأبواب مواربة للترقب . وامرأة .. ريثما يأتي ، تحبه كما لو أنه لن يأتي
- في الرقص كما في الموت لا نحتاج إلى أحذية
- لا تغضب سيدي ..فقد كان لابد أن أنفيك بعيداً عن قلبي فأنا لا أجيد لغة الغباء ولا أطيق وجود رجل غبي على عرش قلبي
- انتيه! لا ترم بالفتات وتمضي فلست جائعة كي أرضى .. بالفتات
- انا أنثى..لكن في وقت الشدة تجد فيني رجولة أقوى من تلك التي توارت خلف لقب "رجل"الذي حمَلك إياه القدر ..بالخطأ
- عندما يريدون قتلك .. يستعمرون قلبك .. ثم .. يرحلون ببطء .. ليتركوك .. ما بين الموت و الجنون
- كيف تستطيع قتل الحب مرة واحدة دفعة واحدة وهو ليس بينك وبين شخص واحد انه بينك وبين كل ما له علاقة به
- حياتك حكمة إلهية ستدركين لاحقا نعمتها فكل شيء في حياتك يحدث لسبب ما
- انزعج من هذا المنطق العجيب للأقدار الذي يجعل دائما في كل علاقة بين رجل وامرأة طرفا لا يستحق الاخر
- أجمل الأشياء هي التي يقترحها الجنون ويكتبها العقل
- دوما كنت اقول لأمراءه كانت انا : لا تمرى عندما تشعل الحياة أضواءها الحمراء . تعلمى الوقوف عند حاجز القدر عبثا تزورين اشارات المرور . لا تؤخذ ألاقدار عنوة
- هل أخجل من قبلتك، وهل أندم عليها، أنا الذي بدأ عمري على شفتيك؟
- هو رجل الوقت عطراً . ماذا تراها تفعل بكل تلك الصباحات دونه ؟وثمة هدنة مع الحب ، خرقها حبه . ومقعد للذاكرة ، مازال شاغراً بعده . وأبواب مواربة للترقب . وامرأة .. ريثما يأتي ، تحبه كما لو أنه لن يأتي
- الرجل حاكم عربي صغير لم تسمح له الظروف أن يحكم شعبًا، لكنْ وضعك الله في طريقه، وأنت شعب
- عكس العشاق الذين يستميتون دفاعاً عن مواقعهم ومكاسبهم العاطفية، عندما أغار أنسحب، وأترك لمن أحب فرصة إختياري من جديد
- كيف أنتِ ؟ ” صيغة كاذبة لسؤالٍ أخر و علينا في هذه الحالات أن لا نخطيء في إعرابها فالمبتدأ هنا , ليس الذي نتوقعه , إنه ضمير مستتر للتحدي تقديره ” كيف أنتِ من دوني أنا ؟ ” أما الخبر .. فكل مذاهب الحب تتفق عليه .
- أنّ الذكريات لا تموت. هي تتحرّك فينا، تخبو كي تنجو من محاولة قتلنا لها. ثمّ في اوّل فرصة تعود وتطفو على واجهة قلبنا، فنحتفي بها كضيف افتقدناه منذ زمن بعيد، ومرّ يسلم علينا ويواصل طريقه الذكريات عابر سبيل، لا يمكن استبقاؤها مهما أغريناهابالإقامة بيننا
- عكس العشاق الذين يستميتون دفاعاً عن مواقعهم ومكاسبهم العاطفية، عندما أغار أنسحب، وأترك لمن أحب فرصة إختياري من جديد
- كيف أنتِ ؟ ” صيغة كاذبة لسؤالٍ أخر و علينا في هذه الحالات أن لا نخطيء في إعرابها فالمبتدأ هنا , ليس الذي نتوقعه , إنه ضمير مستتر للتحدي تقديره ” كيف أنتِ من دوني أنا ؟ ” أما الخبر .. فكل مذاهب الحب تتفق عليه .
- أنّ الذكريات لا تموت. هي تتحرّك فينا، تخبو كي تنجو من محاولة قتلنا لها. ثمّ في اوّل فرصة تعود وتطفو على واجهة قلبنا، فنحتفي بها كضيف افتقدناه منذ زمن بعيد، ومرّ يسلم علينا ويواصل طريقه الذكريات عابر سبيل، لا يمكن استبقاؤها مهما أغريناهابالإقامة بيننا
أنـــا أنتمي إلى جيل يعاني أزمة عمر ..وأنفق حياته حتى قبل أن يعيشها
مدهش الحب يأتي دائما بغتة في المكان واللحــظة اللذين نتوقعهما الأقل حتى إننا قلما نستقبله في هيأة تليق به
لقـــــــد أصبحت أنا امرأة حرة فقط لأنني قررت أن أكف عن الحلم..!!!
v عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس..أنت تركض خلف الأشياء لاهثا متهرب الأشياء منك وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لاتستحق كل هذا الركض حتى تأتيك هي لاهثة وعندها لاتدري.. أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك وتتلقى هذه الهبة التي رمتها لها السماء إليك والتي قد تكون فيها سعادتك ......أو هــــلاكك...؟؟
v الرجال اللذين خلقو لكرسي لم يخلقو بالضرورة لسرير واللذين يبهروننا بثيابهم ليسوا اللذين يبهروننا بدونهم..والمشكلة أننا نكتشف
هذا في ما بعـــــــــد!!! استفيدوا من اليوم الحاضر لتكن حياتكم مذهلة خارقة للعادة
..اسطوا على الحياة امتصوا نخاعها كل يوم مادام ذلك ممكنا فذات يوم لن تكونوا شيئا..سترحلون وكأنكم لم تأتوا.
No comments:
Post a Comment